[b]
تصورنا عن المشاركة المجتمعيةوكيفية تفعيل دورها فى دعم العملية التعليمية
قبل ان نبدأ مطلوب منا :
الاعتراف بالواقع المؤلم للمدرسة الابتدائية.
الأمل و الثقة بالنفس والقدرة على الإصلاح .
الإصلاح يبدأ من داخلنا ولا يفرض علينا.
ثقافة وقيم الرئيس تنعكس على من يعلمون معه وفاقد الشيء لا يعطيه.
التخلى عن الاتجاهات السلبية نحو الدر وات التدريبية وورش العمل.
التعاون من اجل إنجاح البرنامج.
مفهوم المشاركة المجتمعية في التعليم :
كافة الإسهامات والمبادرات والجهود التطوعية سواء اكانت مالية أم عينية ام معنوية التي يقدمها افراد المجتمع ومؤسساته من اجل المساهمة في دعم التعليم وتطويره.
دواعي المشاركة المجتمعية :
المشاركة المجتمعية مبدأ حياتي تؤكد عليه الأديان السماوية.
المشاركة المجتمعية عامل اساسي في نجاح العملية التعليمية.
التحولات والمتغيرات التي يشهدها المجتمع مثل التحول نحو الاقتصاد الحر، والتنافسية، الخصخصة، ظهور الشركات العملاقة.
زيادة الطلب الاجتماعي على التعليم.
ضعف إمكانيات الدولة.
تطبيق معايير الجودة و الاعتماد.
الاتجاه نحو تطبيق الامركزية في التعليم.
ظهور بعض المشكلات التي يستعصي حلها بدون المشاركة المجتمعية ( الدروس الخصوصية).
أطراف المشاركة المجتمعية:
الطرف الأول: وزارة التربية والتعليم بما في ذلك:
المستوى القومي.
المستوى الإقليمي.
المستوى المحلي.
المستوى المدرسي.
الطرف الثاني: المجتمع ويتمثل في:
الآباء وأولياء الأمور.
الجمعيات الأهلية.
القطاع الخاص بما له من قدرة اقتصادية.
المؤسسات الإعلامية بما لها من قدرة على التأثير و الانتشار.
المجالس الشعبية المحلية.
مؤسسات المجتمع المدني كالنقابات و اجتماعات رجال الأعمال والغرف التجارية و الأحزاب.
ولكي تتحقق المشاركة لابد من وجود الرغبة الصادقة و امتلاك المهارات الازمة عند كل طرف.
وللموضوع بقية .... تابع[/b]